من المؤكد ان لكل شخص سوي قدوة لها التاثير السلبي ام الايجابي على اديولوجية حياته وينامي شخصيته وصقل ميولاته وتحديد اتجاهاته واجتاز الاختبار الدنيوي فنرى من تكن قدوته لاتشرف ان يقتدى بها وبالنالي نراه نسختا منها وكثير في مجتمعنا ذلك ---انا ومنذ نعومة اضفاري فتشت على شخصيه اقتدي بها واصل جادا بترويض النفس لارتقي فاصل لقدوتي فكان قدوتي سيد شباب الجنه ابا عبد الله الحسين صلوات الله عليه فوصلت لمبتغياتي وصمدت حيث وجب علي ذلك